إني منيت أبا حفصٍ بغيرهما ... شرب الحليب وطرفٍ فاترٍ ساج
إن الهوى زمه التقوى فحبسه ... حتى أقر بإلجامٍ وإسراج
فقال عمر: الله أكبر. وكتب نصرٌ إلى عمر من البصرة.
لعمري لئن شردتني وطردتني ... وما لي ذنبٌ إن ذا لحرام
أأن غنت الذلفاء يوماً بمنيةٍ ... وبعض أماني النساء غرام