كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 1)
إني منيت أبا حفصٍ بغيرهما ... شرب الحليب وطرفٍ فاترٍ ساج
إن الهوى زمه التقوى فحبسه ... حتى أقر بإلجامٍ وإسراج
فقال عمر: الله أكبر. وكتب نصرٌ إلى عمر من البصرة.
لعمري لئن شردتني وطردتني ... وما لي ذنبٌ إن ذا لحرام
أأن غنت الذلفاء يوماً بمنيةٍ ... وبعض أماني النساء غرام
الصفحة 304
706