كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)

كأن فصالها حبشٌ جعادٌ ... تخال على مناكبها جفالا
أرقت فلم أنم ليلاً طويلاً ... أراقب هل أرى النسرين زالا
وأرقني نوائب من أمورٍ ... علي ولم يكن أمري عيالا
وكان قرى الأمور إذا اعترتني ... زماعاً لا أريد به زيالا

الصفحة 334