كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)

وأبغضهم إلي بنو فقيمٍ ... ولكني سأفعل ما تريد
وقال يتضرع إلى زياد ويستعطفه:
وعيدٌ أتاني من زيادٍ فلم أنم ... وسيل اللوى دوني فهضب التهايم
فبت كأني مشعرٌ خيبريةً ... سرت في عظامي أو سمام الأراقم

الصفحة 339