كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)
لقد وسطتك الدار بكر بن وائل ... وضمتك للأحشاء إذ أنت مجرم
ليالي تمنى أن تكون حمامةً ... بمكة يؤويك الستار المحرم
فإن تنأ عنا لا تضرنا وإن تقم ... تجدنا على العهد الذي كنت تعلم
الصفحة 343
706