كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)
وقفت بأعلى ذي سديرٍ مطيتي ... أميل في مروان وابن زياد
فقلت: اعمدي منه لأزهر ينتمي ... على طول أطنابٍ وطول عماد
فقالت: عبيد الله خيرهما أباً ... وأدناهما بيتاً لكل جواد
فما ظلمت ألا تعادل بامرئٍ ... له أبطن البطحاء غير صداد
الصفحة 352
706