كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)
أخوف بالحجاج حتى كأنما ... تحرك عظمٌ في الفؤاد مهيض
ودون يد الحجاج من أن تنالني ... بساطٌ لأيدي اليعملات عريض
مهامه أشباهٌ كأن سرابها ... ملاءٌ بأيدي الغاسلات رحيض
فطلبه الحجاج فيقال: إنه لحق ببلاد الروم، فكتب الحجاج إلى قيصر: ((والله لئن لم تبعث به لأغزينك جيشاً أوله عندك وآخره
الصفحة 354