كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)

ومن قوله –في غير هذه الرواية- يخاطب عمر:
ألست أبا حفصٍ هديت مخبري ... أفي الله أن أقصى ويدنى ابن أسلما
وكنا ذوي قربى إليك فأصبحت ... قرابتنا ثدياً أجد مصرما
وكنت وما أملت منك كبارقٍ ... لوى قطره من بعد ما كان غيما

الصفحة 365