كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)
فلما انتهى إلى قوله:
به جيف الحسرى فأما عظامها ... فبيضٌ وأما جلدها فصليب
قال: قد أتعبت يابن عبدة المطي! أنشدني قولك:
*.. ورأس المرء معموم*
فأنشده:
هل ما علمت وما استودعت مكتوم ... أم حبلها إذ نأتك اليوم مصروم
حتى انتهى إلى قوله:
الصفحة 404
706