كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)

نبئت أن رسول الله أوعدني ... والعفو عند رسول الله مأمول
إلى قوله:
في فتيةٍ من قريشٍ قال قائلهم ... ببطن مكة لما أسلموا: زولوا
زالوا فما زال أنكاسٌ ولا كشفٌ ... عند اللقاء ولا ميلٌ معازيل
لا يقع الطعن إلا في نحورهم ... وما لهم عن حياض الموت تهليل

الصفحة 452