لعلهم أن يمطروني بنائلٍ ... كما صاب ماء المزن في البلد المحل
فقد ينعش الله الفتى بعد عثرةٍ ... وتصطنع النعمى سراة بني عجل
فلما سمعوه أطلقوه بغير فداء!..
وروى أبو عبيدة أن الصمة بن الحارث بن ربيعة من بني معاوية ابن بكر بن هوازن أغار على بني زبيدٍ، فسبى ريحانة بنت معد يكرب أخت عمرو بن معد يكرب فنادته ليستنقذها، فذلك قوله: