كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 2)
وعاد عليه أن الخيل كانت ... طرائق بين منقيةٍ ووار
ولما أن رأيت أبا جديرٍ ... صريع القوم حق به حذاري
ولم أك تاركاً ثأراً عليه ... ولم يك نافعي إلا اثئاري
تركت الطير حائمةً عليه ... كما عطف النساء على دوار
الصفحة 518
706