كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 1)

للعكوك-.
صفوحٌ عن الإجرام حتى كأنه ... من العفو لم يعرف من الناس مجرما
وليس يبالي أن يكون به الأذى ... إذا ما الأذى لم يغش بالكره مسلما
وفي الحديث المرفوع: ((من لم يقبل من معتذرٍ صادقاً كان أو كاذباً لم يرد علي الحوض)).

الصفحة 89