كتاب تثبيت دلائل النبوة (اسم الجزء: 1-2)

528- الرد على دعوى العصمة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
537- الرد على علي أن الأئمة كانوا يعلمون المكاره التي كانت ستنزل بهم
539- الرد على أن النجوم تدل على ما كان ويكون، أو أن الأئمة يعلمون الغيب
544- الرد على ما تدعيه الشيع من المعجزات لعلي رضي الله عنه وأئمتهم من بعده وبيان أن عليا كان منكرا لمثل هذه الأقوال إنكارا شديدا.
553- حول قولهم بأن الله حرّم ذرية فاطمة رضي الله عنها عن النار.
554- حول الادعاء بأن لأهل بيت الرسول خمس أموال المسلمين
558- الرد على الروايات التي زوروها من أن الفروض لا تجب على أهل بيته عليه الصلاة والسلام وشيعته
560- حول تولية الخلفاء الراشدين صحابة رسول الله
577- عليّ رضي الله عنه استن بسنن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وعمل بها
582- الرد على دعوى القرامطة أن الصحابة أخروا عليا لكراهتهم له
594- حول أقوال الباطنية ووسائلهم في استدراج المسلمين الى التخلي عن حقائق الايمان والفرائض.
597- كيف ظهرت الباطنية وقامت دولتهم في المغرب ثم في غيرها.
614- حول بعض الشكوك التي يطلقها الباطنية عن أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام
615- كحديث «بيت لا تمر فيه جياع أهله» وغيره، وتعليق واسع حول التداوي والأدوية واستعمالها.
650- ما شكك به الباطنية من زواج الرسول بابنة مولاه زيد بن حارثة
655- دعواهم أن رسول الله عليه الصلاة والسلام كان يتستر على نفسه ببعض أفعاله.

الصفحة 673