كتاب الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية

تصرفه سبحانه، خلق الخلق ويرزقهم ويدبر أمرهم وهو في غنى كامل عنهم، لا تضره معصية العاصي، ولا تنفعه طاعة المطيع، لكن يأمرهم وينهاهم لما في ذلك من المصلحة لهم.

الفوائد:
- عظمة الله سبحانه وتعالى وسعة ملكه.
- عظم قدرة الله وقوته وكمال غناه عن خلقه.
- حاجة الخلق الشديدة لهدايته ورزقه ومغفرته.

الصفحة 630