17
جهدي لهذا لمؤلف بما يخلد ذكره وأخص بالثناء سيادة السيد إبراهيم هاشم في مساعدتي لنشر هذا التاريخ وتسهيل طرق نسخه بعد أن مضى عليه أحقاب الزمان وهو دفين الخزائن.
هذا وأسأل الله التوفيق كما أسأله تعالى أن يحفظ لنا عاهل الجزيرة العربية جلالة مليكنا المحبوب فيصل عبد العزيز آل سعود ويحفظ لنا أنجاله الغر الميامين.