19
وإنني لسعيد جداً بل وفخور أن تتاح لي الفرصة لكي اعيد طبيع كتاب (عمدة الأخبار في مدينة المختار) للمرة الرابعة، راجياً ومؤملاً أن يتحقق النفع منه بمعرفة تاريخ مدينة المصطفى وأخذ العبرة والعظة من هذا التاريخ الحافل حتى نتمكن - بإذن الله - من العمل على استعادة ذلك المجد التليد في ظل قائدنا وزعيمنا الإسلامي مليكنا المحبوب فيصل بن عبد العزيز وفقه الله وسدد خطاه.