كتاب المقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية (اسم الجزء: 1)
هَذَا الذِي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطأَتَهُ ... والبَيتُ يَعْرِفُهُ والحِلُّ وَالحَرَمُ
وقد بلغت ستة وعشرين بيتًا.
- قصيدة الأعشى في مدح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتي أولها (¬1):
ألمْ تَغْتَمِضْ عَيْنَاكَ لَيلَةَ أَرْمَدَا ... وبِتُّ كما باتَ السَّليمُ مُسَهَّدا
وقد بلغت أربعة وعشرين بيتًا.
- قصيدة حاتم الطائي في الأخلاق الفاضلة والكرم والتي منها هذا الشاهد (¬2):
وأغفر عوراء الكريمِ ادخارُهُ ... وَأُعْرِضُ عن شَتْمِ اللئيم تكَرُّما
وقد بلغت تسعة وعشرين بيتًا.
- قصيدة ذي الأصبع العدواني التي أولها (¬3):
يا من لقلب شديد الهم محزون ... أمسى تذكَّر ريَّا أم هارون
والتي بلغت اثنين وثلاثين بيتًا.
- قصيدة زهير بن أبي سلمى التي مدح بها هرم بن سنان، والتي أولها (¬4):
لِمَنِ الدِّيَارُ بِقُنَّةِ الحُجْرِ ... أَقْوَيْنَ مُذْ حِجَجٍ وَمُذْ دهْرِ
- قصيدة كثير عزة التي أولها (¬5):
خَلِيلَيَّ هَذَا رَبْعُ عَزَّةَ فَاعْقِلَا ... قُلُوصَيْكُمَا ثُمَّ ابْكِيَا حَيثُ حَلَّتِ
وهي ثمانية عشر بيتًا، وصدرها بقوله: "وهي من منتخبات قصائده".
- قصيدة كثير عزة أيضًا التي أولها (¬6):
ألا حيّيَا ليلَى أجَدَّ رَحِيلِي ... وآذَنَ أصْحَابِي غَدًا بِقُفُولي
وقد بلغت ثلاثة وعشرين بيتًا.
¬__________
(¬1) الشاهد رقم (447) من شواهد هذا الكتاب الذي بين يديك.
(¬2) الشاهد رقم (453) من شواهد هذا الكتاب الذي بين يديك.
(¬3) الشاهد رقم (576) من شواهد الكتاب الذي بين يديك، والبيت لذي الأصبع في الأغاني (3/ 108).
(¬4) الشاهد رقم (587) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.
(¬5) ينظر الشاهد رقم (350) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.
(¬6) ينظر الشاهد رقم (647) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.