كتاب شعاع من المحراب (اسم الجزء: 12)

رجب ظنًا منهم أن ذلك زمن الإسراء والمعراج .. ولم يثبت من ذلك شيء .. والأمة اليوم أحوج ما تكون إلى تصحيح المسار .. والتجاوز عن أمور شكلية إلى أمور جوهرية في الدين .. يبدأ العولمة بإصلاح نفسه- وفق تعاليم الإسلام الحقة- ثم يدعوا غيره للهدى والرشاد .. ولن يمكن المسلمون في الأرض حتى يقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر .. ولله عاقبة الأمور .. اللهم أصلح أحوال المسلمين ..

الصفحة 272