كتاب اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح (اسم الجزء: 12)
(ففطنت) بفتح الطاء، أي: فَهِمتُ مُرادَه.
(لكن عمه)؛ أي: ابن مَسعود، وهذا اختلافٌ في قوله.
(التغليظ) المُراد غَلَّظتُم عليها حتى تضَع ولَو إلى أربعِ سِنينَ، فخَفِّفُوا إذا ولَدتْ ولَوْ لِلَحظةٍ.
(سورة النساء القصرى) هي هذه، والطُّوْلَى المراد بها أَطوَلُ ما في القُرآن، وهي البقَرة.
وسبق هناك مَباحثُ الحديث.
* * *