كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 12)

٤١٧٨٠ - عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: {تَستَخِفُّونَها}، يقول: في الحَمْل (¬١). (٩/ ٩١)

٤١٧٨١ - قال مقاتل بن سليمان: {تَسْتَخِفُّونَها} في الحَمْل (¬٢). (ز)


{يَوْمَ ظَعْنِكُمْ}

٤١٧٨٢ - تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: {تستخفونها يوم ظعنكم} حين ظعنكم (¬٣). (ز)
٤١٧٨٣ - قال مقاتل بن سليمان: {يَوْمَ ظَعْنِكُمْ}، يعني: حين رحلتكم وأسفاركم (¬٤). (ز)

٤١٧٨٤ - قال يحيى بن سلّام: يعني: في سفركم (¬٥). (ز)


{وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ}
٤١٧٨٥ - قال مقاتل بن سليمان: {و} تستخفونها {يَوْمَ إقامَتِكُمْ} حين تقيمون في الأسفار، وتستخفونها يعني: الأبيات التي تتخذونها، ولا يَشُقُّ عليكم ضربُ الأبنية (¬٦). (ز)

٤١٧٨٦ - قال يحيى بن سلّام: {ويوم} وحين {إقامتكم} يعني: قراركم في غير سفر (¬٧). (ز)


{وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا}
٤١٧٨٧ - عن عبد الله بن عباس، وفي قوله: {وأوبارها} قال: الإبل، {وأشعارها} قال: الغَنَم (¬٨). (٩/ ٩١)

٤١٧٨٨ - قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سبحانه: {ومِن أصْوافِها} يعني: الضأن، {وأَوْبارِها} يعني: الإبل، {وأَشْعارِها} يعني: المَعَزَ (¬٩). (ز)
---------------
(¬١) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(¬٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٤٨٠.
(¬٣) علَّقه يحيى بن سلام ١/ ٧٩.
(¬٤) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٤٨٠.
(¬٥) تفسير يحيى بن سلام ١/ ٧٩.
(¬٦) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٤٨٠.
(¬٧) تفسير يحيى بن سلام ١/ ٧٩.
(¬٨) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(¬٩) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٤٨٠.

الصفحة 625