كتاب الجواب الشافي عن السؤال الخافي

وفي رواية في «الصحيح»: «تأوي إلى قناديل تحت العرش».
فكل ذلك لا يمنع الاتصال الذي تقدم ذكره. ومن يستبعد ذلك فـ[يشبه] قياسه على الشاهد من أحوال الدنيا، وأحوال البرزخ بخلاف ذلك.

الصفحة 45