كتاب الثالث من أمالي ابن الصلاح
وجهل، بل نقول: إنه سيولد في آخر الأمر، على ما وردت به الآثار المعتمدة قولا عدلا بين الغُلُوين، ومنهجا قصدا بين الحيدين، والله أعلم.
الصفحة 57
116