كتاب جزء تحفة عيد الفطر (اسم الجزء: 1)

2 - أَخْبَرَنَا أبوسَعْد الكَنْجَروذِيُّ، أنا أبو عَمْرو بنِ حَمْدَان، أبنا أبو يَعْلَى المَوْصِليُّ (¬1) ثنا أُميَّةُ بن بِسْطَام، نا يَزِيدُ بن زُريع، ثنا مُحَمَّدُ بن عَمْرو، ثنا سَعْدُ بن سَعِيد، عَنْ عُمَر بنِ ثابت الأنصاريِّ، عَنْ أبي أَيُوب الأنصاريِّ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتاً مِنْ شَوَّالٍ، فَقَدَ صَامَ الدَّهرَ كُلَّهُ".
ـــــــــــــــــــــــــــــ

تخريجه:
أخرجه مُسْلِم في الصيام، باب استحباب صوم ستة أيام من شوال إتباعاً لرمضان، (2758، 2760، 2759)، وأبو دَاوُد، في الصيام، باب في صوم ستة أيام من شوال، (2433)، والتِّرمِذِيُّ في الصوم، باب ماجاء في صيام ستة أيام من شوال، (759)، والنَّسائيُّ في الكبرى، (2862، 2863، 2864، 2865، 2866)، وابن ماجه في الصيام، باب صيام ستة أيام من شوال، (1716)، والإمامُ أَحْمَد، (23533، 23556، 23561)، وعَبْد الرَّزَّاق (7918، 7919، 7921)، والحُمَيْديُّ (381، 382)، والطَّيالسيُّ، (594)، وابن الأعرابي في معجمه، (1450)، وابن أبي شَيْبَة (3/ 97)، والدَّارِمِيُّ (1760)، وعبدُ بن حُمَيْد، (228)، وابن خُزَيمَة (2114)، وابن حِبَّان، (3634)، والطَّحَاوِيُّ في مُشْكِل الآثار، (1414، 1415، 1417، 1418، 1420، 1421، 1422)، وأبو عوانة، (2696، 2697، 2698)،وأَحْمَد بن حَرْب في أخبارالمكيين (426)،والطَّبَرانيُّ في الكبير، (3902، 3903، 3904، 3905، 3906، 3907، 3908، 3959، 3910، 3911، 3912، 3913، 3914، 3915، 3915، 3916، 3917)، وفي الأوسط (2345، 4637، 4976، 7681)، وفي الصغير، (656)، وابن عَدِيّ في الكامل، (4/ 388)،وابن الأثير في أسد الغابة (6/ 29)، والبَيهَقِيُّ في الكبرى، (8431)، وفي معرفة السنن والآثار، (9057، 9058)، وفي شُعب الإيمان (3730، 3731، 3732، 3733)، وفي الصغرى (1338)،وفي فضائل الأوقات (160)،والبغوِيُّ في شرح السنة
¬__________
(¬1) لم أقف عليه في الجزء المطبوع منه، وهذا يدلُّ على أهمية هذه الأجزاء الحديثية وفوائدها.

الصفحة 10