كتاب جزء تحفة عيد الفطر (اسم الجزء: 1)
(4298، 2499، 2500، 2501، 2502، 2503، 2504، 2505)، وأبودَاوُد، في الصيام، باب الشهر يكون تسعاً وعشرون، (2320)، والنَّسائيُّ في الصيام، باب الاختلاف على الزُهريِّ، (2122، 2123، 2124)، وابن ماجه في الصيام، باب ماجاء في صُوموا لرؤيته ... ، (1654)، والإمامُ أَحْمَد، (4488)، ومالك،(1/ 286)، والشَّافعيُّ في الأم، (10/ 272، 464)، وفي المسند،
(371)، والدَّارِمِيُّ، (1690، 1696)، والطَّيالسيُّ، (1810)، وابن أبي شَيْبَة، (3/ 21)، وابن الجارود، (376، 395)، وعَبْد الرَّزَّاق، (7306، 7307)، والطَّحَاوِيُّ في مُشْكِل الآثار، (1308، 1309، 1310، 1311، 1312، 1313)،وفي معاني الآثار (2535)، والحَاكِمُ،
(1539)، وابن خُزَيمَة، (1905، 1906، 1907، 1909)، وابن حِبَّان، (3445، 3451)، وأبويَعْلَى، (5448، 5452)، والدَّارَقُطنِيُّ،
(2141، 2142)، والبَيهَقِيُّ في الكبرى، (7922، 7923، 7924، 7925، 7926، 7927، 7928، 7929، 7930، 7931، 7932، 7933)،وفي الصغرى (1231،1232)، وفي معرفة السنن (8560،8561،8565)،والطَّبَرانيُّ في الأوسط، (2663)، وفي مسند الشَّاميين، (3157)،وأبوإسحاق الحَرْبيِّ في غريب الحديث (1/ 16)، وتمَّام الرَّازِيُّ في الفوائد (229)، وأبو الشَّيخ في طبقات المحدِّثين بأصبهان،
(2/ 231)،وابن عساكر في تأريخ دمشق (14/ 52)،
(34/ 263)،وأبونُعَيْم في الحلية (6/ 347)، وفي أخبار أصبهان (2/ 347)،وأبو الشَّيخ الأصبهانيُّ في طبقات المحدِّثين بأصبهان (2/ 230)، والبغوِيُّ في شرح السنة، (1713، 1714)،وفي التفسير (1/ 153)،والخطيب البغداديُّ في تأريخ بغداد (7/ 210)،وابن الجوزيِّ في التَّحقيق (1508)،وابن عبد البر في التمهيد (10/ 15).
وأما حديث ابن عبَّاس:
فأخرجه مُسْلِم، في الصوم، باب بيان، أنَّه لا اعتبار بكبر الهلال وصغره ... ، (2530)، وأبودَاوُد، في الصيام، باب مَنْ قَالَ فإن غُمَّ عليكم فصُوموا، (2327)، والتِّرمِذِيُّ، في الصيام باب ماجاء أن الصوم لرؤية الهلال، والإفطارله، (688)، والنَّسائيُّ في الصيام، باب ذكر الاختلاف على عمرو بن دينار ... ، (2126، 2127، 2131، 2132)، والإمامُ أَحْمَد،
