كتاب الآثار المروية عن أئمة السلف في العقيدة من خلال كتب ابن أبي الدنيا (اسم الجزء: 1)
فيها، فتعتبر كتبه تأصيلا سلفيا لهذه المسائل الكبيرة المتعلقة بالاعتقاد والهدي العام.
٦ - كون كتبه من مظان الغريب والأفراد، مما يفيد وجود آثار لا توجد عند غيره، وقد نص على ذلك من له عناية ببعضها، مثل: د: نجم خلف، د: مصلح الحارثي.
٧ - كونه في مجال تخصّصي، ويشتمل على غالب أبواب الاعتقاد، إن لم تكن كلها.
الصفحة 12
1556