كتاب محمد تقي العثماني القاضي الفقيه والداعية الرحالة

الخاتمة
وهنا انتهى ما سنح لكاتب هذه الأسطر أن يورده في هذه العجالة،
وهو يرجو ان يجد القارئ الكريم في هذه السطور لمحات موجزة للاطلاع
على شخصية القاضي محمد تقي العثماني حفظه الله، وأعماله العلمية
والدعوية، وخدماته التي قدمها للإسلام الحنيف والأمة الإسلامية
والوطن الإسلامي الحبيب.
ولله الحمد اولأ واَخرأ، وصلى الله على رسله وانبيائه، وخاصة
على سيد ولد اَدم سيدنا ومولانا محمد وعلى اَله وأصحابه أجمعين، ومن
تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

جامعة دار العلوم كراتشي
8 شعبان المعظم سنة 1419 هـ
28 نوفمبر (تشرين الثاني) 998 1 م

لقمان الحكيم
عفا الله عنه

140

الصفحة 140