كتاب سعيد الأفغاني حامل لواء العربية وأستاذ أساتيذتها
" في طبعي هيام بالحرية والصراحة، وكثيراً ما انكب الطريق ا لأسلم
في سبيل الجهر بما أرى أنه الحق في العقائد والأشخاص، متحملاً بصبرٍ
وطمأنينة ما أجرّ على نفسي من عناءٍ وعداءٍ. . وهذا بلا! حتئم لا مفرَّ منه
لمن خُلِقَ حرّاً صريحاً، ولو حاول غير ذلك ما استطاع ".
محمد سعيد الأفغاني
" سعيد الأفغاني أنموذجٌ رائغ في العصر الحديث للرجل غير العربيّ
يصهوه الإسلام، فيجعله مسلمَ العقيدة والسلوك، عربيَّ الثقافة والهوى
واللسان ".
مازن المبارك
الصفحة 4
150