كتاب خير الدين الزركلي المؤرخ الأديب الشاعر صاحب كتاب الأعلام
وفي ترجمة ابن عبدون 4/ 9 4 1:
"الذَهْرُ يَفجَعُ بعدَ العَيْنِ بالأثَرِ" أفَمَا البُكَاءُ على الأشْبَاحِ والفحوَرِ)
وفي ترجمة الحفيد ابن زهر 6/ 250: ". . وشعر رقيق، وموسْحات
انفرد في عصره بإجادة نظمها، أشهرها موشحة مطلعها:
ما للمُوثَهِ مِنْ سْكِرِه لا يفيقُ.
وثانية مطلعها:
أئهَا ال! اقِي إليكَ المُشْتكَئ قَدْ دَعَوْنَاكَ وإنْ لَمْ تَسْمَعِ"
وفي ترجمة العزْرَمي 6/ 58 2: " اكثر شعره آ داب وأ مثال، وهو القا ئل:
إنْ يَحْسِدُويي فإئي غيرُ لائِمهمْ قَبْلِي مِنَ النَاسِ أَهْل الفَضْلِ قَدْ حُسِدُوا"
وفي ترجمة أبي الشيص 6/ 271: " شاعر مطبوع، سريع الخاطر، رقيق
الألفاظ. . وتنسب إ ليه الأبيات التي يغثى بها، وأولها:
وَقَفَ الهَوَى بِي حَيْث أنتِ فليسَ لِي مُتأخرٌ عَنْهُ وَلا مُتَقَدَمُ"
وفي ترجمة ابن أحمر، هنئ بن أحمر. شاعر جاهلي 8/ 0 0 1: " تنسب
إليه الأبيات التي اشتهر منها:
وإذا تكونُ كَرِيْهَةٌ أُدْعَئ لها وإذا يُحَاسُ الحَيْسىُ يُدعَى جُنْدُبُ"
وفي ترجمة ابن شهاب 2/ 93 1: "وله شعر جيد، منه قصيدة مطلعها:
أَرَدْيمُمُ حِصْنأ حَصِيْنأ لِتَمْنَعُوا نِبَالَ العِدَى عَني فَكُنْتُمْ نِصَالَهَا"
وفي ترجمة حِطَان بن المُعفَى 2/ 263: "اشتهر بقصيدة له منها:
وإئمَا أولادُنا حَوْلَنَا اكبَادُنا تَمْشي علئ الأرْضِ
59