كتاب خير الدين الزركلي المؤرخ الأديب الشاعر صاحب كتاب الأعلام
البلوي، يوسف بن محمد المتوفى سنة (4 0 6) فجعلهما واحداً".
وانظر حاشيته الطويلة على ترجمة ابن حَفويَه: 8/ 9 4 2 لتحقيق نسبة كتاب
(تقويم النديم وعقبى النعيم المقيم -خ) إليه، وبيان أوهام المؤلفين التي علقت
بصاحب الترجمة وكتابه.
فلتُ: وا نظر تصحيحات الزركلي لكتاب (كشف ا لظنون) 1/ 97 1، 3 0 2،
0 3 2، 2 7 2، 4 32، و 2/ 32 1، 0 1 2، 6 1 2، 6 5 2، 7 0 3، و 3/ 3 0 1،
و 6/ 0 4، 0 0 1، 1 0 2، 37 2، 9 4 2، 5 7 2، 9 8 2، 6 9 2، و 7/ 6 6 1، 82 1.
وإيضاح المكنون: 158/ 1، 274، و 38/ 2، و 6/ 18 1، 296،
و 7/ 156.
وهدية العارفين: 1/ 58 1، 0 16، 173، 176، 177، 91 1، 96 1،
12 2، 0 23، 4 5 2، 4 31، 330، و 2/ 62، 187، 5 0 2، 07 3، 318،
323، و 237/ 6، 285، 289، و 7/ 155، 177، 182، 233، 271،
348، و 8/ 141، 155، 166، 216، 221، 229، 240، 241، 253.
رجوعه عن رايه اذا اتضح غلطه:
لىذا ظهر للزركلي خطأٌكَتبَه، فسرعان ما يتراجع عنه، ويشير إلى ذلك،
ويشير أيضاً إلى مَنْ نئهه عليه، من ذلك ما جاء في ترجمة العادل نور الدين
7/ 170: "قلت: وقع في الطبعة الأولى من الأعلام أنه دفن في مدرسته
(العادلية) ونبهني الأستاذ محمد كردعلي إلى أن العادل المدفون في المدرسة
(العادلية) هو أخو السلطان صلاح الدين، ا ما العادل نورالدين صاحب الترجمة،
فدفن في مدرسته: النورية بالخياطين في دمشق ".
ومنه ما جاء في ترجمة الأميرة حَبُوس الأرسلانية: 2/ 164 من أنها
(شهابية) وذلك في الطبعة الأولى فقال: "ما كادت تصدر الطبعة الأولى من هذا
الكتاب وفيها ذكر الأميرة (حبوس) وأنها (شهابية) حتى تلقيت رسالتين:
الأولى من الأمير عادل ارسلان من معقل الثورة على الفرنسمن - بسورية-
86