الصلات بماضيها، شديدة الاعتزاز بقوميتها، مخلصةً لأدبها القديم والحديث
ولتاريخها المجيد؟!.
كما قال عنه بشير زهدي محافظ متحف دمشق: "كان المحاسني ينشد
الخلود، ويتحذَث عن الخالدين، فاستحق مكانه بين عمالقة الخالدين من
شعراء ومفكرين وأدباء لما نسانيين ".
!!،!
12