فمن وراء العصور، من منبثق الرمال ارى شعاعاَ يتوهج في شعلة تكاد
تعم الأرض هي شعلة نبينا محمد رسول الله ع! ي!.
فيا أيها الشهر الربيعي البهيج الذي يكر بذكر الرسول لمجي! إنك لتنفج الشاَم
من ذرى قاسيون حتى سفوحه الندية بهذه الذكرى الطلية، وإنك لتمتد بأطيابك
فتشتمل ديار العرب والإسلام، عليك ألف سلام.
!!! ي
134