كتاب ناصر الدين الأسد العالم المفكر والأديب الشاعر

التعريف بكتبه التي تدذ على منهجه في البحث والتاريخ والنقد وهي: (القيان
والغناء) و (مصادر الشعر الجاهلي) و (نشأة الشعر الجاهلي) و (الحياة الأدبية
الحديثة في فلسطين والأردن).
ثم انتقلت للتعريف بكتابَيْه (خليل بيدس) و (محمد روحي الخالدي)
ليبثنا شِرعَه ومنهاجه في كتابة التراجم.
فأتبعتها معزفاَ بكتبه التي تبثنه مفكراَ: (تصورات إسلامية) و (نحن
والاَخر) و (نحن والعصر)، واطلت التعريف بها، لأنها تهئم القزاء على مختلف
تخصصاتهم وثقافاتهم، ولأنها تبحث في مشكلات عصرنا.
ثم مضيت للتعريف بالكتب التي حفقها وحررها، لتستبين طريقته في
التحقيق والتحرير (جوامع السيرة) و (تاريخ نجد) و (ديوان قيس بن الخطيم)
و (ديوان شعر الحادرة) و (مصحف الشروق المفشر المي! ر).
وختمت الفصل الثاني بالتعريف بكتاب (يقظة العرب) الذي نقله من
الإنكليزية إ لى العربية.
ولئن ترك استاذنا الجليل ناصر الدين الأسد الباب مفتوحاَ لجهود غيره
من الباحثين في أفي موضوع طرقه، لقد تركتُ الباب مفتوحاَ لمن يريد أن يتناول
سيرته وكتبه في مقالِ ينشره، او كتاب يطبعه.
والحمد لله من قبلُ ومن بعد، وهو الموفقِ والهادي إلى سواء السبيل.

الطيبة - إربد
ليلة السابع والعشرين من رمضان 23 4 1 هـ
الموافقة لليلة الثاني من كانون الأول 2 0 0 2 م
أحمد العلاونة

الصفحة 7