كتاب محمد الطاهر ابن عاشور علامة الفقه وأصوله والتفسير وعلومه

والجمهور، ويجعلني به من الذين يرجون تجارة لن تبور (1).
وكان تمامه بمنزلي ببلد المرسى شرقيئ مدينة تونس. وكَتَبَ محمد
الطاهر ابن عاشور" (2).
وقد طُبع التفسير سنة (984 ام)، وصدر عن الدار التونسية للنشر
بتونس، والمؤسسة الوطنية للكتاب بالجزائر في ثلاثين جزءاً.
وقد نشر أؤله مقالات في المجلة الزيتونية، كما سياتي بيانه في
مقالاته فيها.
وقد طُبعت مقدمته في تونس سنة (1 95 ام)، واعيد طبعه مع تفسير
جزء عئم، سنة (955 ام)، وطُبع الجزاَن الأؤَل والثاني بمصر سنة
(1964 م) (3).
(1)
(2)
(3)
! *ء
تُنظر دراسة محمد الحبيب بلخوجة "الجانب اللغوي والبياني في التحرير
والتنوير"، الدورة (0 5)، ج 4 5، مجمع اللغة العربية بالقاهرة.
تفسير ا لتحرير وا لتنوير: 0 3/ 636 - 637.
مصادر الدراسة الأدبية، يوسف أسعد داغر، بيروت: الجامعة اللبنانية،
972 ام: 3/ 58، قسم ا.
104

الصفحة 104