كتاب محمد الطاهر ابن عاشور علامة الفقه وأصوله والتفسير وعلومه

المحقلِوُنَ (آِ؟)) إقَ اَلَذِلى كًرُوا سَوَآ "عَلَنهض ءَ أَنذَرتَهُمْ أَتم لَنم شُذِرهُنم لَا يُؤمِنُونَمهو
(مج 3/ 0 6 1 - 63 1).
الجزء الخامس: (358 ا هـ= 939 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " خَتَمَ أدئَهُ عَكَ قُلُوبِهِمْ! حتى قوله: " وَمَاهُم
بِمُؤمِنِينَ" (مج 3/ 312 - 317).
- التقوى وحُسن الخُلُق (مج 3/ 4 2 2 - 231).
الجزء السادس: (358 ا هـ= 939 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " يحدعُونَ أدئَهَ وَأئَذِينَ ءَامَنُو) وَمَا يَخْدَعُوتَ إِلَأَ
أنفُسَهُخ وَمَا يسَثعُ! ونَ" (مج 3/ 1 6 2 - 63 2).
- تحقيق معنى لفط (العزاء) ردٌّ على ما ورد إلى المجلّة الزيتونيّة من
تعقيب على مقال ابن عاشور الا عزاء بعد ثلاث) من العالم الفاضل الشيخ
ابن باشير الرابحي إمام وخطيب جامع سيدي محمد ببلدة الزحاولة في
الجزائر) (مج 3/ 93 2 - 94 2).
الجزان السابع والثامن: (358 ا هـ- 939 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " فِى قُلُوبِهِم ضًض فَزَادَهُم اَدئَهُ مَرَضًا وَلَهنم
عَذَ اب أَلِؤُ بِمَاكاَلُؤأ يَكذِ بُونَ " (مج 3/ 0 1 3 - 2 1 3).
الجزء ا لتاسع: (8 35 ا هـ= 939 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " وَإِذَا قِيلَ لَهُئم لَا ئُفْسِدُوأ فِى اَ لأَركِط. . . مهو الاَية
(مج 3/ 4 36 - 368).
المجفد الخامس:
الجزء الخامس: (362 ا هـ= 43 9 1 م):
164

الصفحة 164