كتاب محمد الطاهر ابن عاشور علامة الفقه وأصوله والتفسير وعلومه

الجزء الرابع: (374 ا هـ= 5 95 1 م):
ء- تفسير قوله تعالى: " هإذ قَالَ رَئف لِقمَبيِكَةِ إِفِئ جَاعِل فِى ألأزَضِ
ظَيفَة" (مج 9/ 65 1 - 0 17).
- الأدب: طريقة من شعر العرب في توجيه الخطاب إلى المرأة.
(مج 9/ 07 2 - 213).
الجزء الخامس: (374 ا هـ- 955 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " قَالوا أَ تخمَلُ فِيهَا مَن يُفسِدُ فِيهَا وَي! فِكُ ألذِمَاءَ
وَتَحنُ لنسُئحُ مجَضدِكَ وَنُقَدَسُ لَأ قَالَ إقِى- أَغلَمُ مَا لَا ئَغلَمُونَ ". (مج 9/ 0 23 -
235).
- خطط الطاهر لتطوير الزيتونة. (مج 9/ 53 3 - 57 3).
الجزء السادس: (374 ا هـ= 955 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " وَعَلَمَ ءَا ئَمَ اَلأ! اءَ كُهَا ثُمَ! كهُئم عَلَى
اتمَلابكَةِ فَقَالَ أَنثوقِ بِأَشمَا صؤُلَاَء إن كُنتُخ صدِقِينَ! و. (مج 9/ 294 -
الجزء السابع: (374 ا هـ= 955 1 م):
- تفسير قوله تعالى: " قَالُؤا سُتحَئكَ لَا عِقمَ لا ألَّا مَا عَفَتتَنَا إنَكَ أَنتَ
اَلعَلِيئم اَلحيِهصُ ر إ) قَالَ يَأَدَمُ أكانبِئْهُم يأَشبما! تم فَلَنَا أقَيَهُم بِأئي! تا قَالَ أَلَتم أقُل نَحُغ
إفِى- أَغلَمُ غَيْبَ ألشَهَؤتِ وَاَلأزَضِ وَأَغلَمُ مَا لتدُونَ وَمَما كنُتُئم تَكئهُونَ ".
(مج 358/ 9 - 363).
!! ه!
169

الصفحة 169