كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 1)

وَرَوَاهُ أَبُو حَاتِمِ بْنُ حِبَّانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي الْحَارِثِ عَنْ شَبَابَةَ بِنَحْوِهِ قُلْتُ لَا أَعْرِفُ هَذَا الْحَدِيثَ إِلا مِنْ رِوَايَةِ إِسْحَاقَ بْنِ يَحْيَى وَقَدْ تَكَلَّمَ فِيهِ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الأَئِمَّةِ وَقَدْ رَوَى عَنْهُ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الأَئِمَّةِ وَلَكِنَّ قِصَّةَ طَلْحَةَ وَثُبُوتَهُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ مُشْتَهِرَةٌ وَالله أعلم (إِسْنَاده ضَعِيف)

الصفحة 138