كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 1)
رَوَاهُ النَّسَائِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمَةَ وَالْحَرْثِ بْنِ مِسْكِينٍ عَنِ ابْنِ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ ذَكَرَ الدَّارَقُطْنِيُّ الاخْتِلافَ فِيهِ فَقَالَ رَوَاهُ مَالِكٌ عَن عبد الرَّحْمَن عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ وَمِنْهُمْ من قَالَ عَن مَالك عَن عبد الرَّحْمَن بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ عُمَيْس وَقَالَ عبيد الله بن عمر عَن عبد الرَّحْمَن بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَ وَأَصَحُّهَا عِنْدِي قَوْلُ مَالِكٍ وَمَنْ تَابَعَهُ قُلْتُ أَمَّا رِوَايَةُ عَائِشَةَ فَرَوَاهَا مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ وَيَكُونُ الْقَاسِمُ سَمِعَهُ مِنْ عَائِشَةَ وَمِنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ وَلَعَلَّ قَائِلا يَقُولُ إِذَا كَانَ قَدْ صَحَّ عَنْ عَائِشَةَ فَلِمَ رَوَيْتَهُ قُلْنَا لَمْ يَذْكُرْهُ أَحَدٌ فِي رِوَايَةِ عَائِشَةَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَإِنَّمَا هُوَ مِنْ رِوَايَةِ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَدِيثُ أَسْمَاءَ ذُكِرَ فِي رِوَايَةِ أَسْمَاءَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَقَدْ رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ الْمسيب عَن أَسمَاء (إِسْنَاده صَحِيح)
53 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الصَّيْدَلانِيُّ بأصبهان أَن
الصفحة 141