كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 1)

أَلَيْسَ قُلْتَ خَيْرًا لَكَ أَلا تَأْخُذَ مِنَ النَّاسِ شَيْئًا فَقَالَ إِنَّمَا ذَلِكَ أَنْ تَسْأَلَ النَّاسَ وَمَا جَاءَكَ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ رَزَقَكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
رُوِيَ فِي الصَّحِيح من رِوَايَة عبد الله بن عمر عَن أَبِيه وَمن رِوَايَة عبد الله بْنِ السَّعْدِيِّ عَنْ عُمَرَ لَكِنْ فِي هَذَا أَلْفَاظٌ لَيْسَتْ فِيمَا ذُكِرَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ رَوَاهُ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ فِي مُسْنَدِهِ عَنِ ابْنِ أبي شيبَة عَن عبد الله بن نمير عَن هِشَام (إِسْنَاده حسن)
آخَرُ

90 - أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرِ بْنِ أَبِي الْفَتْحِ

الصفحة 182