كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 2)
أَبَا حنيفَة مُحَمَّد بن عبد الله أخْبرهُم قِرَاءَة عَلَيْهِ أَنا عبد الْوَاحِد بن عبد الْعَزِيز الْمصْرِيّ ثَنَا القَاضِي أَبُو عبد الله الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ الرَّازِيُّ إِمْلاءً ثَنَا أَبُو الْفضل عبيد الله بن عبد الرَّحْمَن الزُّهْرِيّ ثَنَا إِبْرَاهِيم بن عبد الله بْنِ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجرْمِي ثَنَا عبد الله بْنُ مُصْعَبِ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَهُوَ مَعْصُومٌ إِلَى ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ فِتْنَةٍ تكون فَإِن خرج الدَّجَّال عصم مِنْهُ (فِي إِسْنَاده من لم أَقف لَهُ على تَرْجَمَة)