كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 3)

قَالَ أَنَسٌ عَنْ أُبَيٍّ قَالَ كُنَّا نَرَى هَذَا من الْقُرْآن حَتَّى نزلت {أَلْهَاكُم} (إِسْنَاده صَحِيح)
آخَرُ

1164 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ أَبِي الرَّجَاءِ الصَّيْرَفِيَّ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بن أَحْمد الْبَقَّال أَنا عبيد الله بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ أَنا جَدِّي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ نَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ نَا سُفْيَانُ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ قَالَ سَأَلْتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ عَنْ آيَةِ الرَّجْمِ فَقَالَ كَمْ تَعُدُّونَ سُورَةَ الْأَحْزَاب قلت ثَلَاث أَو أَربع وَسبعين لآيَة فَقَالَ إِنْ كَانَتْ لَتُقَارِبُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ أَوْ أَطْوَلَ وَإِنَّ فِيهَا الآيَةَ الرَّجْمِ الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا نَكَالا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (إِسْنَاده صَحِيح)

1165 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْقَاسِم الخباز

الصفحة 370