كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 5)
قَالَ أَمَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ لَيْلٍ قَالُوا وَمَنْ يُطِيقُ ذَلِكَ قَالَ يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ نَحْوَهُ قَالَ الطَّبَرَانِيُّ لَمْ يَرْوِهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ إِلا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الأَسَدِيُّ وَلَهُ شَاهِدٌ فِي الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ رَوَى قَتَادَةُ نَحْوَهُ يَأْتِي فِي تَرْجَمَتِهِ
آخَرُ
إِسْنَاده مَعْلُولٌ
1699 - أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ
الصفحة 73