كتاب لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (اسم الجزء: 9)
كَانَ يُعْرَضُ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ فِي كُلِّ عَامٍ مرّة وانه عرض عَلَيْهِ الْعَام الَّذِي قرض فِيهِ مرَّتَيْنِ فَشهد عبد الله مانسخ
كَذَا رَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ
534 - وَأبنا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ أَنَّ الْحُسَيْنَ الْخَلالَ أَخْبَرَهُمْ أبنا إِبْرَاهِيمُ سِبْطُ بَحْرُوَيْهِ أبنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أبنا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا زُهَيْرٌ ثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَيُّ الْقِرَاءَتَيْنِ تَعُدُّونَ الْقِرَاءَةَ الأُولَى قَالُوا قِرَاءَةَ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قِرَاءَتُكُمُ الْقِرَاءَةُ الأُولَى وَقِرَاءَةُ عَبْدِ اللَّهِ الْقِرَاءَة الْآخِرَة ان رَسُول الله ص
الصفحة 543