كتاب وسطية أهل السنة بين الفرق

ولو شاء الله ما اقتتلوا 365
ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة 365
ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير 414
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين 229
وما أرسلناك إلا كافة للناس 229، 230
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه 242
وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا أنهم ليأكلون الطعام 284
وما أعجلك عن قومك يا موسى 264
وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين 365
وما تفعلوا من خير يعلمه الله 381
وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدًا 255
ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك 189
ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم 196
ومن ذريتنا أمة مسلمة لك 158
ومن صلح من آبائهم 444
ومن يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه 243
ومن يخرج من بيته مهاجرًا إلى الله ورسوله 357
ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها 354
ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات 208
والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض 446
وهو القاهر فوق عباده 327
ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب 283
ووهبنا له إسحاق ويعقوب 445
ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء 348
ويكلم الناس في المهد وكهلًا ومن الصالحين 445
يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم 24

الصفحة 496