كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي
147
لقد كان ''ريجان 2' يعلم أنه من السهل أن يتحمل إدانته لذفسه أكثر من
تحمل الإدانه من الآخرين. فإذ ا كنا نمر! اننا سنتعرض للتوبيخ على أية حال،
أليس من الأفضل أن نقوم بأفضل حركه قبل أن يقوم بها الشخ! ص الآخر؟
وعندما ندرك أخطاءنا ونمترف بها،! إن استجابة الآخرين لهذه الأخطاء
عادة ما تتسم لبالمفووالكرم. وهكذا، ليتقلص الخطأ سمريفا فى أعنن الآخرين0
أما عندما نقهرب من لحمل المسئولية أو نرفض الاعترا! بأخطائنا على
الفور، فإننا نت! ممبب فى إثارة المزيد من سكضب الأشخاص الم! يطين بنا، ويبدو
أن لثموء التقدير يزر ار من ناحية الخطورة والتأثير السلبى.
وفى الوقت الحاضر،! قد أتيحهت لنا فرصمة نشر اعتت ارالنا لكى يمرف
ج! ميع الم! ثساركين أننا نرتكب الأحنطاء وأننا نعتذر عن ذلك، إننا نخمد الآراء
ال! سملبيلأ فى م! دها عند! يامنا بهذ ا التصرف، محلاوة صكلى ذلك، فإننا نكنشمب
الاحترام، لأن الاعتراف باخطائنا على الملأ يت! طلب منا التمحلى بال! شجاعة.
ويحماج الأمر إلى ال! شجاعلأ أيضا عندما فعقر! بأحنطائنا فى السر. تأمل
حياتنا الأسم! رية، ما مدى صعوبة أن يعقرف الأزواج والزوجات بأخطائهم
لبعضهم؟ إن هذا يشبه ان يطمعن المرء نفسه فى معدته. ولكن بغض النظر
عن الخطأ الذى نرتكبه، فمق المهم أن نختار طريق التواضلع، وان نمتمد على
قوه الصفح والشمامع.
كانت 2'آن'' مدير! تففيذية ناجحة فى مجال التمولل، وأما لثلاثلأ أطفال.
وكخريج! ه حاصملة على مرلتبة الشر! من إحدى الهكليات العريقة، لم تواجه
ال! فضل أبذا! ى اى شىء، ولقد تزوجت من فارلس أحلام! ا، وفى إحدى الليالى
خرجت مع بعض أصدقائها فى الممل عندما كانوا فى اجتماع خارج المدينة.
وقد تناول! بمض الشراب صما أفقدها اتزانها.
وقررت المفادرة بصحمسة أحد الأصدقاء، وفى المصعد ارتكبا خطا
لفشيعا0
لقد كان كل منهما م! زوخا، وكان كل من! ما يحب زوجمه. ولكق الشراب
أوقعهما فى هذ ا الخطأ الفارح، ذ هبت 2 أ آن'' إلى الفراش وحدها، واسقي! قظت
على كابوس خيانمت! ا لزوجها، فارس أحلام! ا.