كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي
حتى لوكانت لا ترتبط بالعرض النهائى على نحوكبير - زادت فرص قدرتك
على أن تجعل الشخص الآخر على استعداد للاتفاق معك طوال الطريق.
إن الحصول على الموافقة يصبح أكثر سهولة و! سزا عندما تبدا بها.
فلدينا فرصة واضحة - موضع إيجابى يمكننا أن نبدأ حوازا من خلاله.
ومع توافر الكثير والكثير من الفرص المتاحة أمامنا للتواصل مع الأشخاص
الذين يهتمون بما نحن عليه وبما لدينا لنقوله، تتضاءل أعذار البدء فى أية
علاقة أو حتى محادثة بطريقة خاطئة.
علاوة على ذلك، فان المؤسسات تمتلك القوة لكى تدفع عناصرها
الأساسية للحصول على الموافقة التى تعتمد تمافا على تأثير المجتمع، ولقد
فهمت شركة ''مايكروسوفتأ' هذا الأمر جيذا عندما أطلقت نطام التشعيل
ا اويندوز 7''.
لقد تعرضت شركة الحاسبات الدملاقة، "مايكروسوفت"، لهزة عقب
الإطلاق المثير للسخط لنظام التشغيل "ويندوز فيستا أ'، وهو نطام التشغيل
الذى تعرض للتهكم على مستوى العالم. ولكن الشركة كانت مستعدة للدخول
إلى المعركة مرة أخرى بنظام التشغيل "ويندوز 117" حيث تعلمت الشركة من
تجاربها السابقة، فقد كان يجب عليها أن تشرك عملا ءها ومستخدميها معها
منذ البد اية، لقد كان يجب على الشركة أن تحصل على موافقتهم فى البد اية.
أولا: توجب عليها ان تجد لها مشجعين وهم الأشخاص المؤثرون المحتملون فى
مجتمع مستخدمى الحاسب الشخصى.
فى كتابهما 4ء! ءكثأهكليرى، يستكشف المؤلفان "جوش بيرنوف" و "تيد
سكادلر" إستراتيجية شركة "مايكروسوفت" من أجل العودة الى الحلبة مرة
أخرى. ولمواجهة الإعلانات التجارية البارعة لأجهزة "ماك" التى ثمتجها
شركة "أبل'أ والتى تصور الحاسبات الشخصية لشركة "مايكروسوفت"
بأنها أجهزة عاجزة، وعقيمة، وعتيقة تتعامل مع العمليات الحسابية المعقدة،
التمست شركة 'أمايكروسوفت" الحصول على مقاطع الفيديو التى بعنوان
"حع ء ثح"أ" مباشرة من المستخدمين عن طريق قناة يوتيوب، وقامت
الشركة بتنسيق هذه المقاطع معا لإحداث بداية قوية لحملتها التسويقية