كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي

163
وبدلا من الاستفادة مهن الفرص التى تقدم! ا وسائل الإعلام الاجتماعية
للمصماعدة على الحصول على الموافقة فى البداية والحفاظ على هذا االستوى
الضرورى من الالتزام، فاننا غالبا ما نتجاهل الأمور التى يريد! ا الآخرون،
ونمطرهم بوابل من كلامنا المنمق، وبدلأ مهن حثهم على القول: "نعما نعم ("،
فإننا نجبرهم على قول: 1 اتوقفأ توقضا ". ويطلق خبير وسائل الإعلام
الاجتمامحية 2 اكريس بروجان " على هذا تساقط عاصقة ثلجية عنيفة مهن
العمل، وليس تساقطا لدرليجئا لمالوج المواصل:
تعت! مد المحادثات والعلاقات على كثره إلاتصالات. ففى المالم التقليدى للتسويق
والتواصل، يستخدم الناس كل اتصال من أجل طلب شىء ما، او توجيه دعوة
للعمل. ولكن الأمور لا تسعير على مذا النحو فى الضمبكات الاجتماعية .... فهذه
الشبكات موجودة لمنحك الإذن بالتواصل مع أى شخص يختار أن يقيم علاقة
معك .... إنها عملية ممدرجة. فكل خطوة فردية لا تعنى الكثير، ولكن مجموعة
العمل يمكها تمفيير كل شىء30
يجب أن توفر للاخريق ما يريدونه فى لوا! ملك معهم إذ ا أردت أن تبدأ
بالموافقه وتحافظ على استمرارها، وعندها فقط ستفوز بمسمتوى عال من
الثقة التى تتيع لك أت تت! دث للاخريق بثقه سواء كان هذا الحديث عن
منتج، أو خدمة، او قضيه0
وبالطبع فإن هذا المبدأ على القدر نفسه مهن الأهمية عند ت! طبيقه خارج
نطاق المالم الرقمى. كانت هناك شركة صحفية تتبع سياسة إر! ممال نسخة
جديدة من إصداراتها للعملاء الذ! ن يتصلون للشمكوى هن أن صحفهم قد
تضررت جراء الطقس العاصف، ولكن مع مرور الوقت، فإن ارتفاع أسعار
البنزين وانخفاض عدد الاشتراكات جمل من المستحيل من الناحيه المالية
الاستمرار فى هذا العمل، ولذلك، فقد أرسلت المثلركة لعملائها ما كانت
تعتقد أنه خطاب ودود للغاية. وكان الخطاب يبدأ على هذ ا النحؤ

الصفحة 163