كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي

164
عزيزنا العميل،
إننا لن نستمر فى إرسال جربدة بدلية فى حال تضررت لملجريدة
لملتى أ رسلنا ها سا بقا لشبب لملطقس.
ومضت الشركة فى تفسير تفيير سياستها، ثم كتبت فى نهاية الخطاب
العبارة التالية:
ولم ذلم تسلمت جربدة تالفة، رجا ء لم تصل لنا، وسوف نعيد لمليك ثمن
لم لجربدة فى فا تورتك لملتالية.
ربما تكون الاستجابة الأولى للعملاء عند قراءة هذا الخطاب هى
الاعتراض والشعور بالتوتر، وفى نهاية هذ ا الخطاب، سيشعرون بالانزعاج
الشديد لدرجة أنهم لن يهتموا بالبديل الذى تم طرحه والذى ربما يكون
أفضل بالنسبة لهم.
ما الذى قد يحدث لو كتبت الشركة - بدلا من ذلك - خطائا على هذا
النحؤ
عزيزنا لملعميل،
إننا ندرك مدى ما لمكن أن تشمر به من إحباص! عندما تكون
لم لجريدة لملتى تلقيتها تالفة لشبب لملطقس لملسيئ. (نعم، هذ ا يحدث
با لفعل!) فأ نت تدفع مقا لبر منتج وخد مة، وتتوقع لملحصولى على لم لجودة
فىكل منهما. (نعم، هذ ا يحدث فعلأ!) ولنا ء على ذلك، فإننا نعرض
لملآ ن إ عارة كا مل ثمن أ ية جربدة تستلمها وتجد أ نها غيرقا لبة للقرلم ء ة
لشبب لملطقس لملسيئ. (حقا؟ را ئع!) 0
ؤلحن ألضا نربدك أن تدر! أن أعمالنا - مثلك تمافا - قد
تأ ثرت لإ رتفا ع أ سعار لملبنزليئ. ولنا! على ما سبق، فلن نكون قا ررليئ
على توفير صحف بدلية للصحف لملتالفة، لم تصل لثا فح! سب، وسوف
تتسلم لملثمن كا مزر على لملفور. (أوه، لا بأ س).

الصفحة 164