كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي
179
تتجنب وضع الافتراضات التى ربما لا تكوت صثحيحة، واذ ا كان هناد شخص
مهم بالنسبة لك بطريقة أو بأخرى، فإن كل ثانية تقضيها فى محاولة فهم
وجهة نظر هذا الشخص جيدا، هى ثانية يحسن قضاو! ا.
إننا ل! شا مخلوقات متعاطفة بطبيعتنا، ولذ لك يجب أق نعمل على أن نتحلى
بهذه الصفة، وهناك العديد من الموامل التى تؤثر على طريقة استجابتثا
فى مواقف ممينة: تربيتنا، أو قتاعاتنا العقائديه، أو حالتنا الاقتصادية، أ و
الوضع المهئى الحالى. وتختلط هذه الموامل وغيرها مع عواطفثا لتنتج حالة
من الاهتمام الشخصى مع الآخرين. ورغم ذلك، فمندما نتنماول الأشياء
ذاتها التى تحركا بشكل شخصى، والتى تمكننا من تكوين انطباعاتنا عن
الآخرين، فإننا ننتقل إلى مكانة أكثر تأثيوا؟ حيث قترك كلماتتا أثزا كبيرا
لدى الآخرين.
وربما ترتفع مكانتنما وتزداد ثقتنا إذا استطعنا أن فتعلم! فية الاحتفال
بالأفكار المشتركة مع الآخرين. تخيل الموائق ال! ثمخصية التى يمكلك اجتيازها
فى مكان عملك، أوفى منزلك، أو فى صداقاتك، إذ ا كان بامكانك التجاوب
دائما مع الأخطاء والخلافات بطريقة لطيفة لبقة. ما نوعية المعاملة التى
ستجدها فى المقابل؟ ما فوعية التصور الذى سهينطبع عنك لدى الآخرين؟
تذكر أن التعاطف ليس اسلوبا تكتيكيا اجتماعيا يجب تملمه وتمزيزه. إنه
ارتباط بالتأثيو الفورى فى العلاقات البشوية. إنه يتمثل فى تخلى "جالارا جا ا"
عن توييخ ''جيم جوس! ا" وحوق اسمه فى قلب كل مشجع رياضى فى جميع
أنحاء المال!، إنه المقوة المضمونة التى لا تقبل الجدال لاتيصاع أسلوب يتسم
بالفه! واللطض والكي! اسة0