كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي
248من التحليل السطحى 0 "إننى مهتم على نحوخاص بما ستكون عليه بحلول
مايو المقبل، إننى مهتم بالتوجه، والمشاعر، والنظرة للعالم التى لدى ذلك
الشخص الذى سيكون قد عمل كل ما رغب أن يفعله وسيصبح ذلك الشخص
الذى أراد أن يصبح عليه. "ا كما كان يقول لهم.
فما الذى تلقاه من طلابه؟ تأمل الخطاب التالى الذى تلقاه من أحد
عازفى الترومبت الهشباب:
عزيزى /لسيد زلم ندر
إن /لعال! ا ليرفنى /ليوم جيد/، فدفعة /لطاقة و/ لشا عر/لوقا دة /لتى
ر/لتها تعتصل بد/خلى، و/لتى ل! ؤسف ل! ا أستطع إظهارها فى /ل! د/ ء أ و
/لحور، تحررت لملليلة فى برنامج قمت فيه لبزف! قطوعة موسيقية
جدلدة تم تأليفها من أ جلى، و/نتهت /لحفلة / لوسيقية ول! ا يقز أ حد.
فكان هناك هدوء تا م، ث! ا تنهد/ت، ث! ا تصفيق حار خفقله قلبى0
ربما /نحنيت رد/ على /لتحية - لا أستطيع أن أتذكر لإلضبص!.
وقد /ستمر /لتصفيق حتى إننى أعتقد أننى قد أتممت هذ/ /لظهور
لمل! ولى لى
ولم حتفلت بزو/لى حرجى
/لذى /عتدت
/لاختباء خلفه
وذلك لأن قمت لإلارتجالى على لحنى
مرة ثانية - وحدى. وما تلا ذلك كان
هدلير/ طا غيا من /لإ عجاب. لقد نسيت /ل! سلوب،
و/لطموح، و/لتقاليد، ولم لد ر/ سة، و/ لتا رليئ-
وحتى /لجمهور. وما خرج من التى
كان خ! وصة إلمانى،
لقد كا ن صؤلى.
وضحكى و/ لتسا ما تى،
