كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي

27
تأمل فضيحة المنشطات كنى دورى الدرجة الأولى لكرة البيسبول، فمن بين
قائمة مكونلأ من 29 ا لاعبا ارتبطت أسماؤه! ا باسهتخدام! رمون الإسترويد
وهرمون |لنمو البهشرى من خلال عينات الاختبارات الاي! ابية، فانه ب! ممبب
تقرير لجن! ''ميت! ثهيل"، أو التورط من قبل الزملاء - امحترف 6 ا لا! ئبا فقط
بتناولط المنهئمطات 10
فهل هؤلاء مجرد رياضيين بارزلين لديهم درجة عاليلأ من الغوور؟
لا تفهم الأمر بهذه السر! كة، تأمل آخر مرة قام فيها زميل للظ بانتقادك
عن شىء قلته أو فعلته، هل يجدر بنا أن نفترض أن كلماله التى اصدرها
بشأنك جعلتك ترغب فى محناقه أو تشترى له غداء؟ أم هل أنل! رغم! ا فى
إخفاء علبة مفتوحة من السردلهن كنى مكتبه كمفاجأة له؟ وربحا! ون هذا
لط! ا أيضا.
لا انا ولا انت نست! تع بأدنا نكون موضغا للاستنكار والنقد، سوا ء كفا لنس! تحق
ذلك ام لا، ويوضح إخصائى الفدد الص! اء أ'هانز سيلى' هذا الأمو قائلا:
"بقدر تلهفنا على الاستحسان، نصاب بالهلع من الانتقاد".
وعندما نحاول أن نستخدم النقد للفوز كنى أى نقاش او جدال، أو لت! قد! ق
هدف همين، أو للتحفيز على التفيير، فإننا بذللظ نتراجع خطوفي إلى الوراء"
فإنه يمكن دفع الناس إلى التع! طو بالطويقة التى يمكن ل! ا هادة الخيول إلي
الماء، ولكن الفحقهو والنقد نادرا ما يحمق النتال! ج القى تهدف إلل! ا، ونحن
هثا لا نتحدث عن الخطابة العامة ققط، ف! ذا ينطبق ألهضا على ا! لحادثالتا
الخاصة.
ور! ثم له! ادء روح! كصرية تتمنل فى التمليقات المشوهة للسهدلآ من خلال
المدونات، والبرامح الحواريلأ، وولهمائل الإعلام الإجتماع!،! إن الل! اقى
تست! دم فيها إحدى الوسائل من اجل الانققاد،! إدنه موضوع انتقادلق ي! فهع
للدفاع الفورى، وعندما يقشذ أ! ش! م! موقغا دفاعها، ظ! يهون هثالئا
الكثير مما يمكنك قوله لاخطتراق الحوا جز التى ليقلمها. وكلي كنمىء تقوله سههمر
من خلال مصفاة ال! ث! ك، أو الأسوأ من ذللأ، الاثمك الم! طل! وعدم الت! مدل!،
وب! ذه الطويقة تعمل التعللقات الانتقادية وكأنها س! ام مدمرة غير موئهة
ترتد إلى صاحبها، ويصاب بها من يطلقها.

الصفحة 27